الثلاثاء، 7 مارس 2017

،


يبدو انني في مزاج سيء ليس الا 


من رآي ، السارق يبقى " سارق " وان شهد الجميع بآنه كان جائع .


لا افهم لماذا يحاول الجميع تبرئه طليقي من فعلته بي وصولا بالمرض الذي اصابني به 

انهم يبررون له كل شي ! و كآنهم يحاولون جعلي اشعر بآنني انا الاثمه .


وعلي مسامحته يرجون بآن لا ادعوا عليه ! اذا كان مسكينا وبرئيا فلماذا يخافون دعوتي اذا ؟


وقد شوهد من بضعت ايام في دبي مع احداهن ترتدي ما يكشفها اكثر مما يسترها .


انني غاضبه من اخوتي يزعجني ان يآتوني بآ اخباره ، انا مشغوله بحياتي الان بتخرجي 
بصديقاتي بعملي ، بالقراءه ، بقهوتي ، ب ديكور غرفتي ، بالسفر 


اتمنى ان يتوقفوا ب ازعاجي 


ونعم لن ادعوا له او عليه ولكنني لن اسامحه .



ليست هناك تعليقات: