غزه تحت القصف
ونحن تحت سقف , بارد نأكل ونشرب ونشاهدهم عبر الاقمار الصناعيه
ولربما نحتسي بعضا من العصائر الطازجه
نشعر ببعض الحزن على المشاهد اللي صورها صحفي بلا قلب
لطفل يصرخ ويبكي ماتوا اخواتي , او لطفل اخر يتقلب متألما من جرح
او لطفل يصرخ بجانب جثه امه
مستغلا منظر حزنه وقسوه الحياه عليه
ليحصل على خبظه صحافيه
ليشتهر على حساب طفل يتألم ,
لا يحاول ان يخفف المه
بل يصوره , ليكسب نقودا خلف تلك الصور
ونحن , ماذا نفعل حقا ؟
ماذا نستطيع ان نفعل غير ان نحرق علما لا اسرائيل وكأننا من خلال حرقه
حررنا فلسطين .
يارب انته تعلم بضعفهم
ب ألمهم
بقله حيلتهم
يارب ارزقهم امانا يحتويهم
يارب ونحن في هذا الشهر الفضيل
ارزقهم نصرا من عندك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق