الأحد، 28 فبراير 2016

،


عزيزي


الاحياء منا ، لا يتذكرون من الاموات سوى حسناتهم ، وانته بالنسبه لي قد  مت منذ اربعت شهور وبضعت ايام


،

تبا لذاكرتي التي لا تسترجع منك سوى الذكريات القصيره الجيده


وانا اقود سيارتي على اغنيه ليش بساع ، تبا لتلك الاغنيه



،




اتعلم متى افتقدك ؟



عندما وقعت ستارتي ارضا ، وبقيت لايام ابحث عن رجل لاصلحها ،


تبا لك لما كان عليك تعلم ، تصليح الاشياء؟

لما كان عليك ، تصليح التلفاز و المكيف النوافذ وصنوبر المياه


،


لما



تبا لي عندما افتقدك وانا احتسي قهوتي الصباحيه بدون اضافه معلقتك من السكر فيها !

وتبا للحذائك الذي نسيت ان اعطيك اياه وقد رآيته صدفه لليله امس !


وتبا لبكائي عليك عندما رآيتك قبل شهر

بجسد قد نحل كثيرا وبانت علامات التعب على وجهه

هل من المعقول بانني السبب كما يقولون ؟

لماذا لازلت تحتفظ بكثافه لحيتك ، رغم انك كنت تكره ذلك ولكنك ؛كنت تحتفظ بها لانني احبها كذلك!


الم تهددني مرارا بآنك ستقوم بحلقها تماما ،،


ثم لما لازلت ترتدي خاتم زواجنا في اصبعك ،،

ونحن لم نعد متزوجين يا عزيزي ،




امنعهم من الحديث عنك ، او فتح بابا للمصالحه ، رغم اشتياقي الغبي لك ، ورغم انك عاملتني بقسوه ،
وو وضعتني في مواقف لا اود حتى مصارحه نفسي بها !


لن اعود كرامتي تمنعني ، و ان في عودتي لك ،، موت لي


ولانني اعلم تماما ، بآنني لو عدت بآنك ستصبح اسوء


وانني س اكون مغفله لو فعلت .




هناك تعليقان (2):

ٌرحيـــــــــــــــــــــــل يقول...

صلي استخارة و ارجعــي بشروط اذا وافق عليها ارجعي، يمكن تأدب... بس صلي استخارة.

حــبــر ورقــــ ! يقول...

,



قد ارسلت ردي مقدما ي عزيزتي

لست ساذجه لاعود لرجل ، داسني بقدمه لعدت مرات
وطعنني في شرفي مرات كثيره


لست غبيه لافعل ذلك .


لن اعود ، الوحده مشيا على طريق الحياه افضل
بمئه مره ، بمشاركت الطريق مع لا يستحق لمجرد الحصول ع ديكور اجتماعي جميل يسر اعين المجتمع


لن اعود ،