الأربعاء، 17 أغسطس 2016

هايدي.

، 


استطيع ان افهم الان لما كانت هايدي تتوق للعوده الى عودتها لبيت جدها في جبال الالب السويسريه، رغم انها جربت حياه الرفاهيه لفتره وجيزه مع عائله ثريه في فرانكفورت المدينه التي يعلوها البنيان و الاسواق و التجاره و "الخبز الابيض" 


الراحه النفسيه التي تغمرني كل ما وقعت عيناي ع منظر الجبال الخضراء و الهواء المعنش ، و السكنيه تجلعني اعلم سبب رغبتها 

اكتب تدويتني هذه وانا في احضان سويسرا الخضراء وتحديدا في انترلاكن " 

يبدوا كل شي جميلا وكانه لوحه ، رغم انه الزياره الثالثه لهذه المدنيه الا انني ولاول مره اشعر بالسكنيه و الاسترخاء ومحبه مبالغ فيها للطبيعه الخضراء 



ليست هناك تعليقات: