يحكي
انه هناك ، فتاه تزوجت منذ فتره قريبه
برجل ، اسمر طويل عريض البنيه
،
ذات ليله سعيده
وبيما كانا جالسان ، يشاهدان التلفاز ،
يضحكان معا ،
قال
اشتهي طعاما من المطعم اللبناني ي عزيزتي
ف اجابت
وانا اريد طعاما من برجر كنغ
فقال
اتحبين العناد ؟
قالت
عناد ؟
ف اجاب غاضبا
نعم تحبين العناد عندما اقول يمين تجبين بيسار
قالت بهدوء
لا يستحق الموضوع الغضب ي عزيزي
فصرخ قائلا
انا اغضب وقت ما اريد اتفهمين ؟
صمتت
ووقفت
مشت بهدوء تريد الذهاب الى غرفتها
فصرخ
توقفي
فلم تقف ،، تريد الهروب
قفي ي غبيه لا تعطيني ظهرك وانا اتحدث
انته لا تتحدث ، انته تصرخ !
ف وقف
وسحبها من ذراعها وفتح باب الشقه
ورمها خارجا وهي ترتدي
ثيابا للنوم قصيره بلون التفاح الاخضر
تصرخ
تطردني بثياب النوم ؟
ف اغلق الباب في وجهها
ف اخذت بالبكاء وهي تسحب طرف ثوبها لتغطي فخذها
وتسترق النظر الى اليمين و اليسار
ثم تطرق الباب وتبكي
ارجوك ، اعطني اي شي عباه ، شيله صلاه
ارجوك انا عاريه
فلم تجد الا
انجلعي بيت اهلج
وهي لا تملك هاتف او حتى حذاء
بيت اهلي انته مينون بيت اهلي بعيد نص ساعه بالسياره !
فلم تجد اجابه
فبكت
ربع ساعه
نصف ساعه
لم يفتح الباب
و اختباءت خلف جدار
حتى سمعت صوت رجل يقول لها بهمس
اتصل للشرطه ؟
ارجوك لا تقترب
لا تخافي ، لن افعل
اتصل للشرطه ؟
لا تفعل
ف رمى هاتفه بقربها ، اتصلي لاهلج
مابى اتصل لاحد روح من اهني اذا سمع صوتك زوجي بيذبحني ،
زوجج مب ريال .
روح من اهني الله يخليك
ف اختفي الرجل
ثم عاد بعد عشره دقائق بيده شيله صلاه رماها ع الدرج واختفى
ف عادت الفتاه تطرق الباب
تطرق الباب
افتح لي الباب
ففتح ، ثم سآلها من عطاج شيله الصلاه
جارتي السوريه فعلت
بقي غاضبا منها ثلاث ايام و هي تحاول
ان ترضيه بآي طريقه
و لم تخبر اخواتها بيما فعله زوجها ،
لان امها قد قالت لها
اسرارج الزوجيه ، يجب ان تبقى في بيتك ، ادفنيها هناك .
قصه حقيقه
انا بطلتها ي جماعه .
من اكثر المواقف اللي اندم عليها لما اتذكرها
يمكن لو ،
خبرت اهلي ، ما كان تمادى معاي.
انه هناك ، فتاه تزوجت منذ فتره قريبه
برجل ، اسمر طويل عريض البنيه
،
ذات ليله سعيده
وبيما كانا جالسان ، يشاهدان التلفاز ،
يضحكان معا ،
قال
اشتهي طعاما من المطعم اللبناني ي عزيزتي
ف اجابت
وانا اريد طعاما من برجر كنغ
فقال
اتحبين العناد ؟
قالت
عناد ؟
ف اجاب غاضبا
نعم تحبين العناد عندما اقول يمين تجبين بيسار
قالت بهدوء
لا يستحق الموضوع الغضب ي عزيزي
فصرخ قائلا
انا اغضب وقت ما اريد اتفهمين ؟
صمتت
ووقفت
مشت بهدوء تريد الذهاب الى غرفتها
فصرخ
توقفي
فلم تقف ،، تريد الهروب
قفي ي غبيه لا تعطيني ظهرك وانا اتحدث
انته لا تتحدث ، انته تصرخ !
ف وقف
وسحبها من ذراعها وفتح باب الشقه
ورمها خارجا وهي ترتدي
ثيابا للنوم قصيره بلون التفاح الاخضر
تصرخ
تطردني بثياب النوم ؟
ف اغلق الباب في وجهها
ف اخذت بالبكاء وهي تسحب طرف ثوبها لتغطي فخذها
وتسترق النظر الى اليمين و اليسار
ثم تطرق الباب وتبكي
ارجوك ، اعطني اي شي عباه ، شيله صلاه
ارجوك انا عاريه
فلم تجد الا
انجلعي بيت اهلج
وهي لا تملك هاتف او حتى حذاء
بيت اهلي انته مينون بيت اهلي بعيد نص ساعه بالسياره !
فلم تجد اجابه
فبكت
ربع ساعه
نصف ساعه
لم يفتح الباب
و اختباءت خلف جدار
حتى سمعت صوت رجل يقول لها بهمس
اتصل للشرطه ؟
ارجوك لا تقترب
لا تخافي ، لن افعل
اتصل للشرطه ؟
لا تفعل
ف رمى هاتفه بقربها ، اتصلي لاهلج
مابى اتصل لاحد روح من اهني اذا سمع صوتك زوجي بيذبحني ،
زوجج مب ريال .
روح من اهني الله يخليك
ف اختفي الرجل
ثم عاد بعد عشره دقائق بيده شيله صلاه رماها ع الدرج واختفى
ف عادت الفتاه تطرق الباب
تطرق الباب
افتح لي الباب
ففتح ، ثم سآلها من عطاج شيله الصلاه
جارتي السوريه فعلت
بقي غاضبا منها ثلاث ايام و هي تحاول
ان ترضيه بآي طريقه
و لم تخبر اخواتها بيما فعله زوجها ،
لان امها قد قالت لها
اسرارج الزوجيه ، يجب ان تبقى في بيتك ، ادفنيها هناك .
قصه حقيقه
انا بطلتها ي جماعه .
من اكثر المواقف اللي اندم عليها لما اتذكرها
يمكن لو ،
خبرت اهلي ، ما كان تمادى معاي.
هناك تعليق واحد:
لا حول ولا قوة الا بالله
إرسال تعليق